الثلاثاء، 3 أغسطس 2010

50 حاجة تعرف بيها انك بتسمع اغنية اليومين دول



50 حاجة تعرف بيها انك بتسمع اغنية اليومين دول



لما المغنى يخوفك علشان تضطر تسمع اغنيته و يقولك : العو .


لما المغنى يغنى لك جمل تمشى حسب هواك و ضميرك :" خايف اوعدك ما وفيش ، اقولك فيه تلاقى مفيش" .


لما المغنى ينفى عن نفسه ملامح وجهه و مظهره الخارجى المعفن : "انا مش خرونج" .


لما المغنى يخاف من الرقابة و يكتفى بأن يقول : "ببقى نفسى أأ " ، او يكتفى بالاشارة : "اكتر حاجة بحبها فيكى هى دى" .


لما كل مهندس صوت يستاهل جايزة الابداع ، او مش خسارة فيه الاوسكار .


لما المغنى يصر انه يغنى مع فرقته و بس ، لنفس السبب السابق .


لما يكون واحد بيغنى انه بيحب واحدة بس دون الناس كلها ، تلاقى حوليه 15 واحدة بيترقصوا ( بالنسبة للمغنية ، هى اللى بتبقى بترقص و حبيبها منفض لها ، زى ما تكون قاصدة ترقص لك انت ) .


لما يبقى قصة الفيديو كليب ملهاش دعوة خالص بالاغنية ، هى اتنقلت من الاجنبى زى ما هى .


لما يبقى مغنى بيشرب حشيش ، حصل عنده تضخم فى الاحبال الصوتية ، اجرى جراحة لمعالجة ذلك من قبل و فشلت ، يطلق عليه سلطان الطرب .


لما تغنى اغنية بها ايحاءات جنسية على انها اغنية اطفال .


لما الاغنية دى تتعرض على قنوات الاغانى الخلاعية ، و ليس لبرامج الاطفال ، كنوع من انواع التصديق " و الله العظيم عارفين " .


لما توطى الصوت و تكتفى بالمشاهدة .


لما يتعمل اغنية وطنية بعد فضيحة سياسية او وطنية للمطربة او المطرب ، او اغنية دينية بعد فضيحة جنسية او قبلات فى برنامج على الهواء .


لما تقتنع تماما بمثل" لبس البوصة تبقى عروسة " .


لما حشاش يكلمك على اضرار الحشيش و يقولك متعملش كده تانى على صوت الكركرة .


لما كلمات الاغنية تتجاوز كل مبادىء العلم و الفلسفة و الفيزياء : " انا عايش و مش عايش " ، "شايفك و انت بعيد عنى " ، " من قبل ما اتولد بلعب بنج بونج " .


لما مغنية او مغنى يتجاوز الخمسة و خمسين عام , مصرة او مصر على تأدية مظهر بنت او ابن العشرين و شهرين و تلات ايام .


لما الاغنية متزيدش عن تلات دقايق ، او كوبليه منفرد .... قد بدأ هذا اللون مع بهاء سلطان عندما دعى جيله ميقرفوش السميعة و يكتفوا ب " تلات دقايق " .


لما الراقصة التى تدعى انها مطربة تخرج بعد كده لتبرر سبب نجاح اغنيتها ب " الحمد لله ، ربنا وفقنى " .


لما نفس المغنية تخرج لتعلل المشاهد التى ارتكزت فية الكاميرا على مناطق معينة ، بأن دى حاجة متكسفهاش ، و ان المخرج قالها انه ميقدرش يخبى الجمال فيها ..... و انتوا بتتكسفوا اصلا من ايه ؟


عندما يتم الاستعانة بمجرمين و يتم تقديمهم على الشاشة كمطربين .


لما يجيلك رغبة غير مبررة و تلقائية انك عايز تاكل جيلاتى حالا .


لما الاغنية تتعاد قدامك عشر مرات فى نص ساعة ، برضه متحفظش فيها تلات جمل على بعض ، لاسباب راجعة لضعف الذاكرة ، او انك مخدتش بالك ان فيه كلمات اصلا ، او كان فيه كلمات بس انت اللى مكنتش مركز معاها .


لما يتدفع فلوس من تحت الترابيزة علشان ياخدوا جوايز يتباهوا بيها فى الاغانى الجاية .


لما واحد يعمل اغنية يتغزل فى نفسه ، لانه طلع على السى ان ان .

لما مغنية ملهاش حفلات اصلا فى دولة عربية معينة تستغل موقف توتر العلاقة بينا و بينهم علشان تعلن انها مقاطعة الدولة الوحشة دى و مش هتدخلها تانى .


لما اللى بيمثل يغنى و اللى بيغنى يمثل و متعرفش مين ضد مين اصلا – انت معانا و لا مع الناس التانيين ؟ - .


لما متفهمش الاغنية عاوزة ايه اصلا : " انا رايح فين ؟ انا راجع تانى " ، " الله بقى اللخبطة دى ايه ؟ " ، " سيا سيا ، الشمندروة ، او اى اغنية للمغنى ده و خلاص " .


لما المغنى يشتمها فى وشها : " يا بنت الايه " ، " طيب طيب " ، " يا كدابة " .


لما المغنى البارد التلم يبقى عارف انه كده و يصر انه يفضل يعمل نفس الحركات الباردة اللى بتنرفز الجمهور ، زى يحط ايديه الاتنين على صدره ، او يشبكهم فى بعض فى وشك و هو بيغنى ، او يجيله تشنجات و هو بيغنى الاغانى - اللى انت مش فاهمها - .


لما المغنية تتحداك انت و اللى جايبينك على الشاشة لدرجة تخليك مش عارف ان كانت مغنية و لا مغنى ، و تقنع نفسك فى النهاية انها المرأة الحديدية ... و لما المغنى يسهتم و يستعبط على الشاشة لدرجة انك مش عارف ان كان مغنى و لا مغنية ، و تقنع نفسك فى الاخر انه مدام حنفى .


لما الشرايط تنضرب بنص التمن ، برضه محدش يشتريها ، لان النت عامل شغل عال العال .


لما الاغانى الوطنية تبقى فى الكورة و بس .


لما تشتغل على موبايل صينى .


لما صوت الطبلة يبقى اعلى من صوت المغنية .


لما الاذاعة المصرية تشغل الاغنية دى ، تحطها فى مسابقاتها بتاع كل يوم .


لما متعرفش الاغنية كلمات مين او لحن مين ...، المهم مين اللى بيغنيها و بي..... مفيش داعى نقول ، كلنا فاهمين .


لما تعرف الملحن لانه اتعود يقدم المواهب الجديدة - من النوعية اللى قلبك يحبها - ، الكاتب لانه اتعود يكتب كلام هلس و هابط كتير حتى فى تتر المسلسلات .


لما تسمع ان مغنى سرق اغنية ، نزلها على النت من مغنى تانى .


لما فى الحفلات المغنى يوجه الميكروفون ناحية الجمهور و يسيبه يغنى الاغنية كلها تقريبا ، هى الناس دافعة فلوس علشان تغنى و لا تسمعك ؟


لما صلات مطرب كبير تبقى كفاية لنجاح اى مطربة شابة بغض النظر فى احسن منها و لا لأ .


لما الفساتين فى الحفلات ممكن يتغير لونها او شكلها ، لكن تبقى كل مغنية محتفظة بنفس الفتحة كل مرة ... اللى فوق فوق ، و اللى فى المنور فى المنور .


لما كل مغنية من دول تقول ان مثلها الاعلى مطربة كبيرة ، تغنيلها اغنية فى كل حفلة ( بس على طريقتها ) .


لما يبقى شكل مغنية فى التمانينات و التسعينات ، اكبر من شكلها دلوقتى ( طبعا هم بيحمدوا ربنا ان الكليبات دى معدتش بتتعاد ) .


لما تقرأ فى الجرائد عن علاقة خفية بين مطرب و مطربة و قصة حب فوق الوصف ، ثم نفى من كل واحد منهم ، ثم خبر لفيلم مع رجل اعمال فى غرفة النوم ، صور مع احدى المعجبات فى اوضاع غير محترمة .


لما يطلع كل سنة اغنية دينية واحدة ، تسعين اغنية تتر مسلسلات .


لما حفلات الاوبرا تتعمل تحت بير السلم ، الحفلات اياها تلاقيها فى خلقتك فى كل حتة .


لما تتصل ب 0900 علشان تقول مين فى المترشحين اقل قرفا على ودنك علشان يبقى فايز و يتعمله البوم بحاله علشان يملاه قرف اكتر من اللى كان بيغنيه فى المسابقة .


لما حفيد زعيم عربى كبير ، مؤسس حملة اصلاح ، هو اللى ينتج الاغانى دى و يبقى فخور بأنه بيعمل اسفاف علشان يجيب فلوس فى اعلاناته اياها .


لما تلاقى القرد فى ايده حفيده ... و الناحية التانية المج فى ايده .



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق