الثوريون الفلول عملاء الغرب
" نتمني لدولتكم الرغد " من خطاب مرسي لبيريز
الاخوان لم يكن يجدون حرجا قبل الثورة من الاستعانة بأمريكا و فتح قنوات اتصال و تفاوض معها للضغط على مبارك لأقرار الديمقراطية
عمرو موسى الفلول كان عضوا باللجنة التأسيسية لوضع الدستور بأنتخاب اعضاء الاخوان و السلفيين فى الجمعية
محمد محسوب وزير مرسى و عضو اللجنة التأسيسية و وكيلها بأعتراف د. علاء صادق الذى يمجد السلفيون و الاخوان تغريداته هو محامى قناة مودرن المملوكة لـ د.وليد دعبس عضو الحزب الوطنى السابق و احد مموليه الاقتصاديين .
رئيس حزب الجيل ناجى الشهابى الذى هاجم الثورة و الثوار طوال ال 18 يوم على شاشة التلفزيون المصرى برعاية انس الفقى ، فاز بعضوية مجلس الشورى الحالى على رأس قائمة الحرية و العدالة .
وزير داخلية مرسى فى حكومة هشام قنديل كان من قادة الكفاح لقتل الشباب فى محمد محمود 2011
ياسر البرهامى اعترف انه اتصل بشفيق ليلة اعلان النتيجة لضمان حصولهم على امتيازات حالة فوز شفيق
المتحدث الرسمى بأسم قضاه من اجل مصر "وليد شرابى " و الذى يستشهد الاخوان به ، كان ضابطا بأمن الدولة قبل تعيينه بالسلك القضائى
فى خلاف حزب النور الاخير كل فضح الاخر فاقروا بأن الشاب الملتحى ضيف كل القنوات الذى يتحدث بأسمهم " عصفورة فى امن الدولة " و تم سحب الثقة من رئيس الحزب لتعامله مع أمن الدولة
وزير اعلام حكومة مرسى ذو الطابع و النكهة الاخوانية و صاحب المقالات على موقع اخوان اون لاين محمد عبد المقصود يجرى مداخلات مع سيد على ليحاوره فى مهنية الاعلام و معايير الاعلام .
رئيس الامن الوطنى هو المسئول عن ملف الاخوان المسلمين قبل الثورة فى امن الدولة
كرم مرسى الجنزورى و عنان و طنطاوى بقلادات و أوسمة بينما يتحدث عن القصاص للشهداء
حينما كان يقتل الشباب فى التحرير كان د محمد مرسى و د سعد الكتاتنى يتفاوضون مع عمر سليمان
ذكر خيرت الشاطر فى اول لقاء اعلامى بعد خروجه من السجن عقب الثورة ان قبيل انتخابات 2005 لمجلس الشعب اتفق الاخوان مع أمن الدولة على اخلاء دوائر بعينها لمرشحين الحزب الوطنى الكبار امثال سرور و الشاذلى مقابل كراسى فى دوائر اخرى
الدكتور عصام العريان كان من الداعين لأضراب الاطباء فى 2008 و يعتبره مشروعا للحصول على حقوقهم ، اتفق مع حكومة المجلس العسكرى على افشال الجمعية العمومية الداعية للتصويت على الاضراب فى وقت انكان شرف رئيس الوزراء ، ثم عاد و انتقد اضراب الاطباء و اعتبره لا يجوز للمطالبة بالحقوق فى وقت حكومة قنديل التابعة لمرسى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق